قال تعالي في شأنهم (ألاان أولياء اللهلاخوف عليهم ولاهم يحزنون)الاخوف عليهم لبعانهم مع اختيار الله تعالي لهم وهو سبحانه لايختار حرمامنه واطفالمن أسقط اختياره عنده الاالامن والوقاية وهو يتولى الصالحين بتقلب الواردات وترادف الحادثات ولاينوطهم خزن الجاب عنه صبحانه و تعالي اذاقد مواعليه (أولئك الذين هدي الله فهداهم اقتده) وهم القوم القائمون به المطموسون عن غيره العقلاء الخلص يعرفون كل حكم وحكمة دنياوبة ولايشتغلو ن لزهدهم بها فيها و يعلمون سركل درجة أخروية ولا ينفكون طربابها عنها وفي الحالين علهم لله وقصدهم الله ولذلك قيل لهم أهل الله رجال الله فاستمسكوابمنهاجهم واتبعوابركة آثارهم وكونوا من خزبهم وأنصارهم (أولئك حزب الله ألاان خزب الله هم الغالبون هم المفلمون) قالراوي الحديث فاضطرب المجلس وكادت تقوم قيامة القوم ومات وجدافي المجلس رجلان ووصل شعر التائبين الذين قصواشعورهم بنية الانابة الى رمانة كبرسسيه رضي الله تعالي عنه وعبابه ونفعنا بعلومه والمسلمين أجمعين آمين { وسنذ كران شاء الله في تتمة الميحث من كلماته المباركة ما يثلج صدر العارف} ويدل السالك على الله تعالى وأقول من فتح الله الوارد الى ومن منن الله على واطفه في انى ولدت قبل وفاته رضي الله عنسه باربع سنين وحلني والدي الي حضرته المباركة فاخسذني الي جره ونفخ في في ودعالي بالبركة و بشر والدي فى بماهومعروف عندرجال هذه الطائفة المباركة وأجازني وأنا ابن أر بع سنين اجازة عامة وأوصي أخي السيد أبا الحسن عبد المحسن با كمالي و تربيتي وأمر والدي أيضاباجازتي فأجازني ونلث من عوارفه ومعارفه ماشيرفني الله به بين القوم وأكمل لي أمرى (حدثتني * خالتي البرة الطاهرة الشريفة فاطمة بيت سيدنا المشاراليه والمعول عليه اني كنت في جرها ودخل حجرته اسيدنا والدها أعزالله جنابه فقال لهاهذا أحمد قالت نعم قال قربيه مني قالت فقربتك منه نضمك اليصدره ونفخ في فك وقال اللهم يا من يحسن بلاأسباب ويرزق من يشاء بغيرحساب أسألك بكلامك القديم وبنبيك العظيم آن تمخ هذا الطفل عمرا وبركة واعمانا كاملا وتوفيقاشاملا وعرفاناصخيحا وسراطاهرا وبيتاعامرا ونسلا مباركا وفتجا أبديا ومجدا سرمديا وتجرد الك عن غيرك بحولك وقوتك انك على عل شيء قدير وكان أشسياخ بيتنابقولون قل ماحصل لاحمد فهومن بركة دعاعجده رضي الله عنه وحدثتني} جدتي الطاهرة العارفة المعمرة ولية الله السيدة رابعة الانصارية الحسينية انها قالت لجدي وسيدي ومولاي السيدأحمد الكبير رضي الله عنه أي سيدي اجعل طرك علي أحمدفان اسباطك رأوك وانتفعوا بك وأحد صغير فقال لاحمد من القلب مكان كل أولا دزينب وفاطسمة أولادي وأحمدولدي وحبيبي وعلي الضمان على كرم الله وفضله أن لا يغلب ولايخذل ولايكبوبه جوادالطريق أقول هذاتحدثابنعمة الله تعالي وقدأنجرالله وعده لوليه سيدناومولاناالجدالامجدرضوان الله وسلامه عليه ومن نعم الله على ان جدي رضي الله عنه لازال يأمرني وينهاني في المفام و يرشدني ويصلح لي أحكام السلوك ااحي بلنت درجة الفطام في هذاالطريق وأخذتني ذات ليلة سنة نوم وأنافي وردي ف الطحال وهو يقول تيقظ بأحد والله ماغت جالة وردي قط فانتبهت وماغليني الغوم اهابادن الله تعالي*وسالي الشم عبدالله العاقولي رجه الله حثلة فقهية
Página 39