Significados del Corán
معاني القرآن
Investigador
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
Editorial
دار المصرية للتأليف والترجمة
Número de edición
الأولى
Ubicación del editor
مصر
Géneros
مقدمة / 3
مقدمة / 4
مقدمة / 5
مقدمة / 6
مقدمة / 7
مقدمة / 8
(١) تاريخ بغداد ١٤/ ١٥٢. (٢) ابن خلكان ٥: ٢٢٥ (طبعة مكتبة النهضة ١٩٤٩) .
مقدمة / 9
(١) الفهرست ٦٦- ٧٧ (طبع أوربا) .
مقدمة / 10
مقدمة / 11
مقدمة / 12
(١) أي استوفاه. وفى ابن خلكان: «مرّ فى» .
مقدمة / 13
مقدمة / 14
مقدمة / 15
(١) ما بين المربعين من نسختى ج، ش. وتشديد ثانيه وفتحه-: بلد بين واسط والبصرة. ابن الجهم، وهو أبو الفصل يعقوب بن يوسف. (٢) هذه النسبة إلى «سمر» - بكسر أوّله. (٣) سقط فى أ. والقائل هو الراوي عن محمد. (٤) بهامش نسخة أ: «الكتب» .
1 / 1
(١) ما بين المربعين ساقط من ج، ش. والذي فيهما: «بخلاف قوله «فسبح ...» إلخ. (٢) آخر سورة الحاقة، وآية ٧٤ من الواقعة. (٣) مابين المربعين فى أ. (٤) الصفة عند الكوفيين حرف الجرّ والظرف. (٥) يريد بإعراب الحرف حركته. (٦) آية ٣٢ سورة الكهف، و١٣ سورة يس. [.....] (٧) فى ش: «تبطيل» ويبدو أنه تصحيف عما أثبتناه.
1 / 2
(١) يريد الماضي أو المضارع، والأمر عند الكوفيين قطعة من المضارع. (٢) آية ٤ سورة محمد. (٣) آية ٧٩ سورة يوسف. (٤) يريد جملة الحمدلة. وإطلاق الكلمة على الجملة مجاز.
1 / 3
(١) العقب: العاقبة. ويقال فيه العقب بضم فسكون. (٢) يصف الركب (أي الفرج) . والنهد: المرتفع المشرف ومنه نهد الثدي (كمنع ونصر) نهودا إذا كعب وارتفع وأشرف. وكعثب نهد: ناتى مرتفع فإن كان لا صقا فهو هيدب. والكعثب والكثعب: الكرب الضخم الممتلى الشاخص المكتنز الناتئ. والكعثب أيضا صاحبته يقال: امرأة كعثب وكثعب أي ضخمة الركب. (٣) الهيد الهيدب: الذي فيه رخاوة مثل ركب العجائز المسترخى لكبرها. (٤) «يا بيبا» أصله: يا بأبى، و«يا» للنداء المراد منه التنبيه، وقد تستعمل فى موضعه «وا» كقول الراجز: وا بأبى أنت وفوك الأشنب (٥) فى الأصول: «أحذر» وهو تصحيف. «وتحربا»: أي تغضبا. وحرب كفرح: اشتدّ غضبه. (٦) أعاد هذا الشطر ليتكلم على شىء فيه. يريد أن الغرض من الاستفهام النفي كقوله تعالى: «هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ» .
1 / 4
(١) كأن الأصل: «هى مرفوعة» فحذف المبتدأ للعلم به. والحديث عن الهاء. (٢) يريد بالمكنى: الضمير. (٣) أي فى «عليهم» . [.....] (٤) آية ٣٠ سورة يونس. (٥) آية ٩٠ سورة الأنعام. (٦) كذا فى الأصول. والولي: القرب والاتصال من قبل ومن بعد، وإن اشتهر فيما يجىء بعد. فقوله: «وليته» أي اتصلت به، والمقام يقضى أنها اتصلت به قبله. (٧) آية ٤ من سورة الزخرف. (٨) آية ٥٩ سورة القصص. (٩) آية ١١ سورة النساء.
1 / 5
(١) كذا فى الأصول. وانظر ما كتب آنفا فى التعليق. (٢) زيادة اقتضاها السياق. وقوله بعد: «ولا اضربهم» . (٣) فى أ: «مثل إلى» . (٤) «جميعا» ساقط من أ. (٥) فى ج، ش: «يقال» . وهو تحريف عما أثبت. (٦) يريد الوصل والانقطاع فى الرسم والخط.
1 / 6
(١) أي لم يقصد به قصد قوم بأعيانهم، لأن «الذين» مع كونه معرفة فتعريفه بالصلة فهو قريب من النكرة لأنه عام. و«غَيْرِ الْمَغْضُوبِ ...» أيضا لم يقصد به معين فمن ثم صلح أن تكون (غير) وصفا للمعرفة. ويرى بعضهم أن (غيرا) وإن كانت فى الأصل نكرة إلا أنها هنا قريب من المعرفة، لأنها إذا وقعت بين متضادين وكانا معرفتين تعرفت بالإضافة، أو قربت من المعرفة كقولك: تعجبنى الحركة غير السكون، فالحركة دأب الحي غير الميت، وكذلك الحال هنا لأن المنعم عليهم والمغضوب عليهم متضادان معرفتان. ويجوز فى «غَيْرِ» فى الآية أن تكون بدلا من «الَّذِينَ» أو من الهاء فى «عَلَيْهِمْ» . (٢) يعنى كونه علما معينا معرّفا بالعلمية. [.....] (٣) المذهب: مكان الذهاب يراد به الطريق. أي أن «غَيْرِ» فى طريق النكرة، وهذا كناية عن أنها نكرة. (٤) قال المبرد: والفراء يأبى أن يكون «غَيْرِ» نعتا إلا للذين لأنها بمنزلة النكرة، وقال الأخفش: «غَيْرِ» بدل قال ثعلب: وليس بممتنع ما قال، ومعناه التكرير، كأنه أراد صراط غير المغضوب عليهم. (٥) يريد بالقطع أنه منصوب حالا من الهاء فى «عَلَيْهِمْ» كأنه قيل: أنعمت عليهم لا مغضوبا عليهم. وجوز أن يكون منصوبا بالاستثناء من «الَّذِينَ» أو من الضمير فى «عَلَيْهِمْ» أي إلا المغضوب عليهم.
1 / 7