كلاب تغاوت أو تعاوت لجيفة
وأحسبني أصبحت ألأمها كلبا
أبينا سوى غش الصدور وإنما
ينال ثواب الله أسلمنا قلبا
وأي بني الأيام يحمد قائل
ومن جرب الأقوام أوسعهم ثلبا
وهجا الأنبياء ما في ذلك شك، وأيسر ما نضرب لذلك من الأمثال هذين البيتين:
ولا تحسب مقال الرسل حقا
ولكن قول زور سطروه
وكان الناس في عيش رغيد
Página desconocida