59

Más Allá de los Mares

ما وراء البحار

Géneros

فما تعودت فيك النوم من صغري

يا ليل مهما تطل لا بد من سهري

حتى يودع طرفي نجمة السحر

تلك التي عشقتها أنفس الشعرا

دعه يغيض بلج الكاس أدمعه

فقد تذكر نائي الدار أربعه

وهات عودك واضربه لنسمعه

لكن توق رعاك الله أضلعه

تلك الأضالع فيها أنفس الشعرا

يا ساكني سفح صنين وكم سفح

Página desconocida