Linguistic Fallacies
مغالطات لغوية
Editorial
مؤسسة هنداوي
Ubicación del editor
٢٠١٨ م
Géneros
1 / 7
1 / 9
(^١) يقول د. محمد كامل حسين: «… ذلك أنَّ اللغويين جمعوا كل ما سمعوه من العرب على اختلاف قبائلهم ولهجاتهم، وسموا ذلك كله اللغة العربية، وهي مجموعة لغات تتفق في أمور كثيرة وتختلف في أمور كثيرة» (مجلة مجمع اللغة العربية، ج ٢٢، القاهرة، ١٣٨٧ هـ/ ١٩٦٧ م).
1 / 11
1 / 12
(^١) يقول أدونيس في «الشعرية العربية»: «فالمجاز في اللغة العربية أكثر من أن يكون مجرد أسلوب تعبيري، إنَّه في بنيتها ذاتها.»
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(^١) في «باب في صدق النَّقَلة وثقة الرواة الحملة» يقول ابن جني في «الخصائص»: «… لم يُوفَّق لاختراعه، وابتداء قوانينه وأوضاعه، إلا البر عند الله سبحانه، الحفيظ بما نوَّه به وأعلى شأنه، أوَلَا يعلم أن أمير المؤمنين عليًّا هو البادئه والمنبِّه عليه … ثم تحقق ابن عباس به، واكتفال أبي الأسود ﵀ إياه … ثم تتالى السلف عليه … ويكفي من بعد ما تعرف حاله ويُتَشاهَد به من عفة أبي عمرو بن العلاء ومن كان معه … وهذا الأصمعي وهو صنَّاجة الرواة والنقلة … ومعلومٌ كم قدر ما حذف من اللغة فلم يثبته؛ لأنه لم يقْوَ عنده إذ لم يسمعه … هذا إلى ما يعرف عن عقل الكسائي وعفته وظلفه ونزاهته حتى إن الرشيد كان يجلسه ومحمد بن الحسن على كرسيين بحضرته ويأمرهما ألا ينزعجا لنهضته … وحسبنا من هذا حديث سيبويه وقد حطب بكتابه وهو ألف ورقة علمًا مبتكرًا ووضعًا متجاوزًا لما يسمع ويرى، قلما تسند إليه حكايةٌ أو توصل به رواية … وهذا أبو علي (الفارسي) ﵀ كأنه بعدُ معنا ولم تبِنْ به الحال عنا، كان من تحوُّبه وتأنِّيه وتحرُّجه كثيرَ التوقف فيما يحيكه، دائم الاستظهار لإيراد ما يرويه، فكان يقول أنشدت لجرير فيما أحسب، وأخرى: قال لي أبو بكر فيما أظن، وأخرى: في غالب ظني كذا، وأرى أني قد سمعت كذا» (ابن جني: الخصائص، تحقيق محمد علي النجار، الهيئة المصرية العامة للكتاب، الطبعة الرابعة ١٩٩٩، الجزء الثالث، ص ٣١٢ - ٣١٦).
1 / 19
1 / 20
(^١) د. محمد عيد: المستوى اللغوي للفصحى واللهجات، عالم الكتب، ١٩٨١، ص ٦٢ - ٦٣. (^٢) د. رمضان عبد التواب: بحوث في فقه اللغة، جامعة عين شمس، القاهرة، بدون تاريخ، ص ٣٣.
1 / 21
(^١) د. إبراهيم أنيس: مستقبل اللغة العربية المشتركة، القاهرة، معهد الدراسات العربية العالية، مطبعة الرسالة، ١٩٦٠، ص ١٢. (^٢) الكشكشة، وتُعزى إلى ربيعة ومضر (وإلى بكر أيضًا وبني عمرو بن تميم وناس من أسد) هي إبدال كاف المؤنثة في الوقف شينًا أو إلحاقها شينًا، مثل «مالش؟» بدلًا من «مالَكِ»، و«أُكرُمكِش» بدلًا من «أُكرِمكِ». والعنعنة، وتعزى إلى تميم وقيس وأسد ومن جاورهم، قيل إنها إبدال ألف أن المفتوحة عينًا، فتقول «عَنَّك» بدلًا من «أَنَّك». والفحفحة، وتعزى إلى هذيل، هي قلب الحاء عينًا، فتقول «عتَّى» مثلًا من «حتَّى». والاستنطاء، ويعزى إلى هذيل وسعد بن بكر والأزد وقيس والأنصار، هو جعل العين الساكنة نونًا إذا جاورت الطاء، فتقول مثلًا «أنطَى» بدلًا من «أعطى».
1 / 22
(^١) د. إبراهيم أنيس: من أسرار اللغة، مكتبة الأنجلو المصرية، الطبعة الثامنة ٢٠٠١، ص ١٧٣.
1 / 23
(^١) ابن خلدون: المقدمة، دار صادر، بيروت، الطبعة الأولى ٢٠٠٠، ص ٤٤٨ - ٤٤٩. (^٢) د. إبراهيم أنيس: من أسرار اللغة، ص ٣١.
1 / 24
(^١) د. سعيد حسن بحيري: المدخل إلى مصادر اللغة العربية، مؤسسة المختار للنشر والتوزيع، القاهرة، ٢٠٠٠، ص ١٣. (^٢) الجزء الأول من «مجلة المجمع»، ص ٢٠٢. (^٣) د. كمال بشر: دراسات في علم اللغة، القسم الثاني، دار المعارف، القاهرة، ١٩٧١، ص ٥٧.
1 / 25
(^١) المدر: الطين اللزج المتماسك، وأهل المدر سكان البيوت المبنية (أي أهل الحضر)، خلاف البدو أهل الخيام.
1 / 26
(^١) القرن الرابع الهجري. (^٢) الخصائص، الجزء الثاني، ص ٧. (^٣) د. رمضان عبد التواب: بحوث في فقه اللغة، ص ٦٠. (^٤) المرجع السابق، ص ١٣٩.
1 / 27
(^١) الخصائص، الجزء الأول، ص ٣٧٤ - ٣٧٥.
1 / 28
(^١) د. تمام حسان: اللغة بين المعيارية والوصفية، عالم الكتب، القاهرة، ط ٤، ٢٠٠٠، ص ٨٤ - ٨٥. (^٢) المرجع السابق، ص ٨٦.
1 / 29