============================================================
لطائف المنن حنت وأنت إذا رأت وادى النقا فرورها كرود آيام غدا ها أبو العباس ش فحاها تاهت باحمد اذا آتاها رحه و ت ه بين الورى تتباهى و شرفت آرقاتها بمجيه وتحلت الأيام من حلاهسا دا د آمر دين حمد فازاح عنها كربة وجلاها أن تلقسه تلقى آماما راسخا يرا منيبا صادقا آداها د كملت فيه الفضائل كلها ت فيه ملى اخراها م نه ماتت فأحياها رسى بده و هةدت فل *راها كم من أتاه والمعاصى دأبسة ن ت بهوا فازال عنها مابه فتقشت ه حايب ظا لمه بدچاههسا كم من قلوب قد آميتت بالهوى ايا بها من بعد ما احياها احييت علم القوم فى زمن به وأتيت فوثا للأنام وقيل ذا ركت حارم واستبيح حماها وغدوت ترفل فى ثياب معارف وليت من خلل التعى أسناها ما زلت حتى طاوعتك نفوسنا ازلت عنها جهلها وعماها ن بد ما ظلفرت بها وتحكمت فنا وزلت عن سييل هداها ذلتها حتى آتت منقادة ن بد ما چمحت ومز شفاها فلذلك أضحى ودهالك خالصا بشرى لها فى ودهسا بشراها دوت آعلى همها فى چهرها وكذلك أيضا أنست فى نجواها مازلتم تمتدون أمة احمد ك تكمل برها وتقاه قد كان قدما بالسيرية خيره تى أتى قطب السورى فهاداها بالش اذلى كقشمت ظلماتها ونورت بمجيته افقاها كنز البتقى علم الهدى يحر الندى قطب البرية غوتها ملجاها من كسان أن خطب آلم حماها ه ف تلوفه البرية كلها ترجوه فى لأرائها ورخاها ى توفاه الإله فيالها ن نيه قد حازها وحواها و لقته فى حاله ومقامه بسالأرث منه فأرتقيت علاها الله أبقى للبرية أحمدا واقامه فيها لكى يرعاها
Página 158