رأيت أشواك الصباح النارية،
تشتد وتغدو أضواء بغير حدود.
الرب ينعم بالفراغ.
أما الآخرون فكتب عليهم أن يمضوا إلى تعب النهار،
وكتب علي الرقاد،
تحت أقدام الريح الحزين الثرثار.
عندما تعود الكرمة العجوز،
الكرمة السوداء متربة ودافئة،
يوقظني هذا الإيمان على الدوام:
إياك والنشيج، فالفقر لن يصيب الإله.
Página desconocida