إن التسلط بالرأي
أضعف
وأقل نفعا
من الاتحاد
هل كان لك
رأي
في يوم من الأيام؟
أما القصيدة الثانية، فعنوانها «اسمعي يا إسرائيل»،
12
ويبدو أن الشاعر تابع أخبار العدوان وشاهد بعض صوره، ورأى كيف تباهى أعداؤنا من اللصوص المسلحين «بشجاعتهم»، فتحرك ضميره الأدبي والإنساني، وكتب هذه الأبيات:
Página desconocida