============================================================
الذى بناه ابوهم ويطعوه من القرابين وينضجعوا معهم فى المشكن وصاروا بنو اسرائل حبنئذ ثلات فرف فرقة فى هرجربزيه وفرقة ضلوا تبع الهة اخر وفرقة تبعوا ايلى فى سيلون فلما تكاسلوا القوه عن استدراك الفراط وتغافلوا وعميت ابصاره وتخلفوا عن الانكار 5 نفرت الملائكة عنهم وسخط البارى علبهم وحل غضبه فيبهم ورفح تواجهه عنهم وغاب النور الذى كان يظهر بالقدرة فى المشكن وارتفعت النار اللهوتية التى كانت لا تفارف القرابين على المذيحين الايبوم الاثنين المعروف هذا اليوم بالنحس العظيم والسوء الكبير والغمر الطويل وللزن العريض المشبه هذا اليوم لليوم الذى خرج فيه ابونا اله من للنة ودخل عزى للخدمة ورفع ستور الييت المقدس فلم يشاهد شىء من علامات الرضاء ونظر وهونا ظلمة الانامسة فى البيت فاقاهه يتردد ويخله بوم التلتاء وبوم الاربعاء ورخل يوه اخميس فنظر تلك الظلمة قد انتشرت وغطت اركان الببت ووجد كل ماهو داخل المقرمة قد غاب فعلم حينعن ان 15 الله عز وجل قد ساخط علبهم ورفع قدرته ورگته ورأفته عن الموضع وعن بنى اسرائل ونظر وهوذا فى ذلك المكان مغارة وه جبعته مفتوحة لم برها قبل ذلكن النهار فاخن بجمع تياب القدس الفراط ى به طلعوا 18.ه ضلوا 00 ج .9 - وتوجه 13.ه وتواجهه .7 تواجهه 10 .6 المغارط .1 مذبح 80 المذحين .10 . 60 الاهوتية 080 اللهوتية0ا الجارة ومذببح تحاس
Página 38