============================================================
الى صلاح نوع الانسان وبقائه على ذلك الصلاح واتباعه فى دار ادنيا اليه ولاء يقربوا لموضع الذى هو فيه للحج فاجزع من كلامهم وانفعل الان بامرهم للحج الى الموضع الذى هو فيه ومن لا يفعل ذلك اقتله فمنع البهود من للج الى طور بري ولما منعهم تفرقوا تلات فرف احداها يقال لها الفروشيم ومعناها المعتزلة وكان هذا الكاهن من هذه الفرقة والاخرى يقال لها الصدوقية وانما الابوا بهذا الاسم لانهم كرهوا ان حملوا انفسهم على غير العدل فلم يقولوا الا بالتوراة فقط وما دل عليه المكتوب مع القياس ولم الا يقولوا ببشىء غيرها مما تدعيه الفرقة المعتزلة من الاسقار ارادة البقائهم على مذهب السلف وكان سكنهم فى القرى التى حول .ا ايلبا والاخرى بقال لها للحسيديم ومعناها الصلحاء وهذه الفرقة 5 التى التمت قاطبة الى السامرة وتمذهبوا بمذهبهم وسكنوا فى القرى النى ك فريبة من طور بريك لقصد الاشتغال بالعبادة وكان ان الصدوفبة والمعتزلة عداوة شديدة واستباحوا دماء بعضهم الا بعضا وكان السبب فى ذلك جزع المشايخ التى كانت معتزلة 15 اللبهوخانان ليكون لهم ذكر واتفف انه عمل لهم صنيى واحضر فواده وخواصه وحضر معه المشابخ المعنزلة وكانوا قد حكموا على لان .1 الانr . . - اليه .13.1 لموضع . .21 بالحج .10. للحج ..3 - بامره . . .ه بامر4 . .3 - بان احدفا 058 اخدافا .3 00”اان -5 اه1 . 05ذ005 هذ الكشيديم .1 . للسيديم .1 .11
Página 101