فلما علوا واستحمقوا وتتابعوا
وغرهم بالله ذلك فاغتروا
تهاووا على أعناقهم وتحطمت
بهم درجات كان من فوقها النصر
كذاك سلاليم الحياة فكلنا
طموح لأعلاها وفي الوسط الكسر
هوامش
الفصل العاشر
الجمال والحب1
وكأنما أنظر الآن في قلب رجل لا في وجهه؛ إذ تهلل على السحاب وجه «الشيخ علي» شيخ المساكين.
Página desconocida