Libro de Aristóteles sobre la poesía
كتاب أرسطوطلس في الشعر
Géneros
الى الان احدث النمو والتربية قليلا قليلا من حيث قد كانت قديمة كما انه ظهرت ايضا هذه التى هى الان وعندما غيرت من تغايير كثيرة وتناهت عند ذلك صناعة المديح من قبل انه قد كانت الطبيعة التى تخصها واما تلك فلاكثر المنافقين والمرايين فمن واحد للاثنين واول من كان ادخل هذه المذاهب التى للصفوف وللدستبند وهو ايضا اول من اعد مذهب الجهادات وايضا اول من اظهر هذه الاصناف من اللهو واللعب كان سوفوقلس وايضا هو اول من اظهر من النشايد الصغار عظم الكلام وصحيح والرهج فى الكلام والمقولات الداخلة فى باب الاستهزا والهزل وعمل ذلك بان غير شى من شكل الفن المسمى ساطوررور واما بالاخرة وبالابطا فاستعملوا العفة وهذا الوزن من الرباعية التى ليامبو واما مٮدلدٮ العامل ٭ فكانوا يستعملون رباعية الوزن بسبب الرقص المعروف بساطورانقى لكيما يتشبه به الشعر اكثروا عند ٭ ما كانت ينشوا مقولة وكلام فالطبيعة كانت تجد وزنها ولا سيما من قبل ان الوزن كان يعمل الاحزا ا***ها وقد يجارى بعضنا بعضا بالمخاطبة والمكايلة دليل هذه السبيل المسماة ايامبو منذ قط ٭ واما الوزن فاقلى ذلك وعند ما ننحرف عن التاليف الجدلى وايضا اكثر الكلام والمخاطبة الرافع وهذه الوحيادات الاخر انما تقال نحو التخٮل والحسن || فى الاقتصاص لكل واحدة واحدة
[chapter 5]
ومذهب الهجا هو كما قلنا هى تشبيه ومحاكاة اكثر توويرا وتزيفا وليس فى كل شر ورذيلة لكن انما هى شى مستهزا فى باب ما هو قبيح وهى جزو ومستهزيه وذلك ان الاستهزا هو زلل ما وشناعة غير ذات صعوبة ولا فاسدة مثال ذلك وجٮه المستهزى هو من ساعته شنيع قبيح وهو منكر بلا صعٮٮه فاما العاملون لصناعة المديح ومن اين نشوا وحدثوا فلست اظن انه يعما امرهم فى ذلك ولا يهمل وسيا فاما صناعة الهجا فانه لما كانت غير معتنا بها فانها انسيت وعما امرها منذ الابتدا وذلك ان صفوف الرقاصين والدستبند من اهل الهجا من حيث انما اطلق ذلك او الوالى على اثينية بالاخرة غير ان العمل بذلك انما كان مردود الى اختيارهم وارادتهم من حيث كان لهم من جهة شكل ما
Página 12