صلى الله عليه وسلم
وزودها وردها إلى قومها حسبما سألت.
وفي هذه الغزوة أعجبت المسلمين كثرتهم، وقال أحدهم: لن نغلب اليوم عن
ويوم حنين إذ أعجبتكم
... إلخ.
حصار الطائف
انهزمت ثقيف من حنين إلى الطائف، فسار إليهم النبي وحاصرهم سنة ثمان نيفا
ثم انصرف إلى الجعرانة وبها غنائم هوازن، وكانت أربعة وعشرين ألف بعير وأكثر
1
من الدنيا ألفت بها قوما ليسلموا ووكلتكم إلى إسلامكم؟ أما ترضون
Página desconocida