حتى بلغ، فكان أعظم الناس مروءة وحلما وأمانة، وأحسنهم جوابا
المبحث الثاني: في خلقه
صلى الله عليه وسلم
ومقاصده
كان
صلى الله عليه وسلم
أميا، أرجح الناس عقلا وأفضلهم رأيا، دائم البشر، مطيل الصمت،
صلى الله عليه وسلم
أول داخل فحكموه، فأمر أن يضعوا الحجر في ثوب، تمسك كل
وكان عمه أبو طالب كثير العيال وأصابت قريشا أزمة شديدة، فقال
Página desconocida