~ 010101011 بعحعد بن البعيث مقيدا على بغل ففرش له نطع وجيء بالسيافين فلوحوا له ثم ال جرج الملوكل فلما راه قال: يا محمد ما دعاك الى ما صنعت؟ قال: الشقوة يا أمير المؤمنين وأنت الحبل المعدود بين الله وبين حلقه وان لي بك لظنئن
اسبقهما ال قلبي آولاهما بك وهو [48و]
العفو ثم قال [الطويل]: أبى الناس إلا أنك اليوم قاتلي لام الهدى فالصلح أولى وأخقل و تضاعل ننبي عند عفوك قلة فمن بعفو منك فالعفو آفضل وهل أنا الا جبلة من حطية وعوذك من نوو النبوة يجبل فإنك 2 خير السابقين إل العآلى وانآك بي خير الفقالين تفقل فقال: أفعل بك خيرهما وأمن عليك، ثم تمثل [الطويل]: وا فهبيني ظلوما نليه بظلامة قصاصا فأين الأحذيا عز بالفصل
(140) وكان حروج المتوكل على الله ال دمشق آخر سنة ثلاث وأربعين فدخل ان دمشق لي غرة صفر سنة أربع وأربعين وكان نوى المقام بها فرأى الماء تقيلاه ورأى كثرة الذبان والبراغيث فخرج منها في جمادى الاخرة سنة أربع وأربعين. و
(141) وروى احمد بن محمد المردزي عن مروان بن أبي الجنوب قال: لم هقهة استخلف المتوكل بعثت بقصيدة ال ابن أبي دؤاد قيها مدح له وفي آخرها ه بيدان ذكرت فيهما ابن الزيات وهما [الطويل] : وقيل لي الزياث لاقى جمامة فقلث أتاني اللهآ بالفتح والنضر لقد خفر الزياث بالغدر حفرة فألقاه فيها ما نواه ين الغدر 1 مردح الذهب 379/7. اريغ الطبري 1287/3 مرون النهب والعفو بالحر اجعطل، تاريغ الطيري والصفع بالنلس احقل مروج النهب فعن ل بفضل منك والمن افعضل مروح النهب يجعل مروج النهب وتاريغ الطبري: وعفوكه و :هرون النهب ولاشك حير الفعلتين سفعل مروح النهبن لانك * الاصل بن
Página 515