~ 111 أحيا لنا جعفر طال البقاء له فقل الرسول الذي ما بعده رشلر في قلبه وجل من خوف خالقه وكل طاغية من خوفه وجلن سلامة الدين والدنيا سلامةه كما اذا اعجدل كانت فيهما علل يا ليت حقاه تأنيني وكركه ولو تقجل لي من سقمها الأجل فوصله وولاه إمارة اليمامة
(132) حدشي عبد الله بن المعتز قال: اعل المتوكل ثم برأ من علته فكتب اليه الحسين بن الضحاك (السريعا].
~~كل ذنوب الدهر مففورة ما سلم الله لنا جعفرا لا زالت الايام بييلما به وان طوين العدد الاكبرا
لا زال عن دولته ظله ما اقبل الصبخ وما ببرا [45ظ]
ول افرق راعي الدين من عارض ظل له الاسلام مستتيرا إفراق بذر زال عن وجهته سثر كسوفپ قبدا مقهرا
(22) جدثنا محمد بن علي الآجري قال: حددني احمد بن يحيى البلانري قال برا للتوكل من علة كان فيها فدخل الشعراء فتصرفوا في الاقوال فقام علي بن الجهم فاتشهه ي قصيدته1 (الخفيف]: و
طال بالهم ليلهآ الموصول
ولر والليالي وعورة وشهول
حتى بلغم
كل شيء اذا اعتللث عليل
وشكاة الامام خطت جليل
كابت الارض أن تميد لشكوا
ا ك وكانت لها الجبال كزول
ورأينا الإمور خشرىم كليلا
ر ت ولم يليثة الجسير الكليل
واشتجال النهار والليل حلى
كاد ان يسبق الغدو الأصيل
ولهث أنفس فكادت من الوج
ا پد عيون مع الدموع تسيل
وشكا الدين ما شكوت من الهق
ار لة شكوى تبينتها الغقول
1 القصيدة ف بيولن الشلعر 22 - 6ا (رقم 7) اوفيه: وهليلبة ب الديولن: فدتيت.
~~ولوفيه: قد (اجتوتها)، مع ملاحظة المحقق بأن لي الاصل أى مخطوط الديوان: (اشمتهتها)
Página 519