41000211- فلا زالت الآمال ميلا إليهم ولا زلت ما راخ النهار ويكرا لنا من بني العياس راع مقير وإنا لنرجو آن يكون الشقمرا يقدره من أمضى الا مور بعلهه فقدم منها ما آراد وآخرا وقال ابراهيم بن العباس الصولي (الكامل ]: أضخث غرى الإسلام وهي منوطة بالنضر والاغزاز والتأبيد بخليفة من هاشيم وثلاثة كنفوا الخلافة من ؤلاة غهور كنفثهم الآباء واكتتفت بهم فسقوا بأكرم أيفس وجدود وقال من أبيات في المتوكل [المتقارب] : ولولما بدا يبين أعبابه ولاة العهويروبعز النفوش
غدا قعرا بين أقماره وشمسا مكللة بالشموش [39و]
وقال في بيعة المتوكل ثماعر يعرف بالسلمى [الطويل] ن
لقد شد ركن الدين بالبيعة الرضى
ونياير سعد جعفر بن محمد
واكد بالمعنز ثم المؤيد
لمنتصر بالله آثبت عهدهه ور وقال مروان بن أبي حفصة [الكامل] .:
ان الخلافة ما لها من وجعفر ه
انورالهدي وبنيه من تحويله
فاذا قعضى منها الخليفة جعفريهه
والر وطرا ومل وليس بالمعلول
اللناس لا فقدوه خين بديله
فمحمد بعد الخليفة جعقره
فبقاء مل وانتظار محقمر
خير له ولنا من التعجيلنة
ر وقال ابراهيم بن العباس في المعدر [الرمل]:
انثن تش اي شود اند استا
تز بالله ولاخا
(الابيت ي ييولنه 121، وتاريخ الطبري 1402/3، والاغلقي 10/64 ن الاصل: وخدود الاغثي رفعتهم الايام ولرتععوا به الاغلي64/10 بيولته 134 وي الاصل عهدوه : لي تاريخ الطبري 1403/4 : بيتان ، الاول والاخير . ولي بيولته ثلاثة لبيلت ليولنه ولمستتار
Página 528