~ 1010 1 والا فحالفت رب السماء وخنت الصدبق وعب الندى وكتث كعزوز أو كائن عفرو مباخ العيال لمن اؤلدا قال: فضحك وكان سبب رضاه عنه ودعا به وضرب بينه وبين عزوز النديمج حكي شاءابين يديه.
(97 حدثا ابو علي الحسين بن فهم قال: لما رضي المتوكل [29ظ]
عن علي بن الجهم قال له: لم يبق من الجلساء الا آغتابك عندي فافجهم
فقال علي. والسريعا): و..
الأكليى والراحة والنوم
اكثر ما يغرفة القوم
لا يخفلون الصيم إن لم يكن
ار في مطعم أو مشرب صيم
الأيام لم يعرف لهم يؤم
نؤكى مباشير إذا عدت
(98) . قال أبو بير: وأما قوله*
قالث حبشت فقلث ليس بضائري .
حبسي وأي مهنه لا يغقد
و وهي قصيدة طويلة وانما قالها للواثق وقد غضب عليه لما بلغه آنه هجاه لوضعه اليثنة فأنكر ذلك ولجأ ال أحمد بن أبي دؤاد وامتدحه وأراه انحرافا ه عن محعد بن عبد الملك الزيات فشفع له ابن1 أبي دؤاد وخلصه.
(99) حدثا أحمد بن يزيد المهلبي قال: حشي أيي قال: سمعت المتوكل يقول كتب الي بغا يصف امتتاع اسحاق بن اسماعيل صاحب آرميتية فكتبت اليه آنفغاه صف الي مدينته فكتب الي أن بناءها بالصنوير فكتبث اليه: اسمتعمل النار ر فاستعملها فكان سبب الفتح فقلت [الكامل]: إن المنازل لم كزل مقمورة ختى أطغم في إلطلالة كافرا ول ذزعقتم أن الترفض رينكم فالثار كأكل بركم والفاجرا الديوان: ويفت الديوان كتزون لايوجد ي الديوان ولا ي تكملهه بيولته41 - 47 (رقم 14) تيولته: بضاير بيولته والاغافي: للمتوكل في الاصل: ين
Página 543