~ 011118 [20و] شعرا، قلنا: فأنشيثناه فأنشدنا (الواف) : ام د تجو ا ا ا لقا مهاد له حي انه السخز فقفد ققل النع وعبد كذب بارض الطف اولاد النيي
(63) سنة احدى وثلاثين ومائتين
~~فيها مات أبو علي بن الرشيد ولحلف بن سالم المحدث.
~~وكان فيها قداء بلغث علة المسلمين فيه خمسة آلاف فويي الروم بهم وفيها حمعد للاء لارمع بقين من شباط فكان ذلك من الأفراد يني نهنسن لند ن تصر لخزاهي الى سمن وفى وشين وقل وعل و ذلك في شعبان.
~~وفيها مات أبو تقام الشاعر بالموصل وهو والي بريدها.
(64) العمال في أيام الواثآق بالحضرة
~~الوزير محمد بن عبد الملك الزيات أبو جعفر وإليه الخاتم والرسائل وخليفه الي ي نيوان الرسائل الحسن بن وهب، وديوان الخراج الى أبي حية عبد الله بن الحسين ثم ال أحمد بن الضحاك ثم الى محمد بن يزداد ثم الى عمر بن الفرج يتحهن ول ويوان البريد الى وصيف ومن بعده الى الفضل بن مروان، وعلى الضياء ي
والنفقات أحمد بن اسراثيل ثم صار ديوان النفقات الى ابراهيم بن رياح ثم جمدد ه [20ظ]
الضياع والنفقات لعمر بن فرج. وزمام الخراج الى نصر بن متصرر وا بن بسام ثم ال أبي الوزير وأحدث الوائق زماما للشاكرية وصيره ال ياد أحمد بن خالد، والقضاء والمظالم الى أحمد بن أبي دؤاد، وديوان العرض القهة آشتاس ثم ال اياخ، والاعطاء ال المعلى بن أيوب، والصدقات الى محمد بن قاه عبيد الله الصهيني، والشرطة الى عبد الله بن طاهر ثم الى ابنه طاهر بن عده الله وخلفهم اسسحاق بن ابراهيم المصعبي، والحرس الى اسحاق بن يخير يه بن معاذ، والحجاب ال ايتاخ ومحمد بن حماد بن دنقش وكان وصيف يخلفه ه ومحعد بن عاصم، والبريد بالحضرة ويريد الحرمين الى ععر بن فرج.ها 1كتالي الاصل
Página 557