ءع18ك0.1ه و وسلعت ورضيت، وسلم على المهكدي بالخلافة وآخرج مسلعه صالع الي نوشري بن طاجبك فعشى قي الحر فطلب بغلا فلم يعط فأرخى سراويله و ومشي عليه واحذ من مال أحته قرب ثلاث مانآة ألف بينار وتادى المهتدي يه اي من دل على مال لهم فله منه نصف العشر قدل الناس على آموال كثيرة نحو آلف و الذ نينار فوفى المهددي بنصف العشر وعنب المعتز بألوان العذلب فلم يكن عنده مال فأدخل حماما ومنعوه الماء حتى اشدد ي الحقام عطشمه وقارب التلف ثم اخرج فأعطي ماها فيه ثلج كثير فحين چرع منه جرعات مات وذلك ي يومه السبت لعشر خلون من شعبان فكانت خلاقته مذ بايعوه قبل حلع الستعين وذلك في يوم الاربعاء لاحدى عشرة ليلة خلت من المحرم بنة احدى وخسين ومانتين الى البيعة الثانية يعد خلع المستعين وذلك يوم الجمعةيه ولاربع خلون من المحرم بستة اشتين وخصسيين بسيتة غير تببعة أيام ومن يه هذا الوقت ال أن خلع وذلك يوم الاشين لذلاث بقين من رجب سينة خمس ين
ووخمسين ومانتين ثلاث سنين وبستة أشهر وثلاثة وعشيرون يوما ه [137و]
(05)) وقكل بعد الخلع بأيام، وكان مولده في شهر رمضان ببنة اشتين وثلاثين وهانتين قبل خلافة أبيه وكان المهتدي يقول قبل قدل بفا المعتز لا يجدمع واسبفان لي غمد ولا فحلان في شول، وظفروا بقبيحة أم المعتز ودلثهم علىه اموالها ونخانرها فلما ظفروا بذلك كله بعث بها وبأبي أحصد واسماعيل اينيهنه ولللوكل وعبد الله بن المعتز وعبد الوهاب بن المنتصر الى مكة. وقال يانتجانة ه الكالب يذكر خلع المعنز (الخفيف] : أضبحث مقلتي تشيح الدموعا إذ رأت سيد الانام خليقا الهآ نفيي عليه ما كان أملا وأشراه رانقا ومروعا الزموه نثبا جناه نيواه فترى بينفيم قتيلاصريقا وينو عقه وعيم أبيه اظهروا ذلة وأبدوا فحضوعا اما بهذا يجع ملك ولا تف زوا عدوا ولا يكون جميعابج وقال محمد بن دكين [الرمل]: الففر237 (رقم 348) ل الاصل للبين، بلانقط
Página 390