قال: فما قلت لها؟ قلث ما قال جرير [الوافر]:
ثقي بالله ليس له شريك
ومن عند الخليقة بالنجاح
فقال: ثق بالنجاح إن شاء الله إن هياهنا قوما يختلفون إل أولانا فامتحثهم فمن كان منهم عالما ينتفع به ألزمناهم إياه ومن كان يغير هنه الصورة قحلعناهم عنه)، فجمعوا فامدحنتهم فما وجدت طائلا فحذروا ناحيكي جهه فقلت: لابأس على آحد [6ظ] فلما رجعت اليه قال: كيف رأيتهم؟ قلت: يفضل بعضهم بعضا ي علوم. ويفضل الباقون في غيرها وكل يحتاج اليه فقال لي: إني خاطبت منهم واحدا وكان على نهاية الجهلييي خطابه ونظره، فقلت: يا ه امير المؤمنين اكثر من تقدم منهم يهنه الصيفة ولقد أنشبت فيهم [الكامل]:
ن الفعلم لا يزال. مضمفيا
و لو ابدي فوي اليسماءم بناء
من علم الصبيان أشبوا 1 عقله
حتى نباء الحلقاء والأمراء، بي
فقال7: لله درك يا بكر كيف ليي بك؟ فقلت: يا أمير المؤمنين ان العتم ول والفوز في قربك والنظر اليك ولكتي ألفت الوحدة وأنست بالانفراد ولي أهل وجشني البعد عنهم ويضر بهم ذلك ومطالبة العادة أشد من مطالبة الطباع، ولر وأمر لي بألف دينار وكسوة وطيبه وقال: لاتقطعتا وان لم يأنك أمرتا، فقلت: سععا وطاعة وونعدته وانصرفت.
~~(17] فحدثنا المبرد قال: لما شخص للازني الى الوانق قال لبو واثلة السدوسي [السريع]:
االاغلتي: فلمر فجمعوا لبل، ولرشاد الاريب قل الاغلتي: قطعنله عنهم، ولرشاد آلاريبة قطعناهم عنهم انود القبس: فكان بي.
~~الاغلتي: ما يلاقي غذوة ومساء، وارشاد الاريب مما يلاقى بكرة وعثياء نود القبس: بني الاغفي: اضنوأ نور القبس صبوا ولرشاد الارببن قل فقل لي لرشاد الاريب بالف تينار (وي رولية بخصيعلتة بينار) ولجري علي ي كل شهر علقة بينار
Página 578