============================================================
وقال: "كن في الذنيا كانك غريب أو عابر سبيل، وعد نفسك من أهل القبور"(1).
وقال: "اكونوا في الدنيا أضيافا، واتخذوا من المساجد بيوتا، وعودوا قلوبكم الرقة، واكثروا التفݣر والبكاء"(2) .
وقال: "كم من مستقبل يوما لا يستكمله، ومنتظر غدا لا يبلغه"(3).
وو.(3) وقال: "كما تدين تدان"(4) .
وقال: "ابن آدم، لك ما نويت، وعليك ما اكتسبت، وأنت مع من احببت" وقال: "قل الحق وإن كان موا"(5) .
وقال : "يسشروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا"(2) .
وقال: "كل ميشر لما خلق له"(7) .
باطل، وسبق الى ذلك الذهي، وابن تيمية وغيرهما، قالوا: ومن المقطوع بوضعه حديث: "اتخنوا.4.
وانظر الحاشية: (2) صفحة:4 /134، حديث: "اطلبوا الأيادي".
أخرجه البخاري 233/11 (6416) في الرقاق، باب قول النبي : "كن في الدنيا (1 كأتك غريب" والترمذي (2333) في الزهد، باب ما جاء في قصر الأمل.
(2) اخرجه أبو نعيم في الحلية 358/1 عن الحكم بن عمير رواء الديلمي في الفردوس 304/3 (4913)، ورمز له السيوطي في الجامع الصغير (3 بالضعف، قال المناوي في فيض القدير 51/5: وفيه عون بن عبد الله، أورده في "اللسان" ونقل عن الدارقطني ما يفيد تضعيفه.
رواء عبد الرزاق في المصنف 179/11 (20262) عن أبي قلابة، والديلمي في (4 الفردوس 33/2(2203) عن ابن عمر.
(5) أخرجه أبو نعيم 66/1، 168، وابن عدي في الكامل 2699/7، وابن حيان في صحيحه الإحسان 79/2 (361) قال الشيخ شعيب الأرناؤوط حفظه الله: إسناده ضعيف جدا: (2) اخرجه البخاري 163/1 (69) في العلم، باب ما كان النبي يتخولهم بالموعظة، ومسلم (1734) في الجهاد، باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير.
() اخرجه البخاري 491/11 (6596) في القدر، باب جف القلم على علم الله، و13/ 521 (7551) في التوحيد، باب قول الله تمالى: ( ولقد يسرنا القرآن للذكر)
Página 46