مع كل ذلك تستمر الانتفاضة والمقاومة،
في الوطن المحتل والجسد المبتور.
أحاول علاج الجرح القديم منذ الطفولة،
والجرح الجديد المتجدد عاما وراء عام؛
لأن حب الأم هو الحقيقة الوحيدة
في عالم يحرم كل شيء حتى الكتابة والنطق،
وأقول لأمي داخل صدري:
ستظل ابنتك تقاوم حتى الموت،
وقد أصبحت الحياة كالموت،
فالمقاومة يا أمي هي البديل الوحيد
Página desconocida