إن مريم العذراء كانت طاهرة،
حملت لقب زوجة الإله وأم الإله.
قال أبي كوني مثلها،
ولا تكوني مثل حواء الآثمة،
هكذا أطعت أبي وتزوجت الإله وأنجبت الإله؛
إلا أن الناس رجموني بالحجارة،
قطعوا رأسي فوق المقصلة،
دقوني بالمسامير فوق الصليب،
وناديت الإله زوجي وأنا أنزف النفس الأخير،
وقلت يا إلهي لماذا تخليت عن زوجتك المطيعة؟!
Página desconocida