للأمومة المقدسة،
والحفاظ على الأسرة من التفكك وعبث الأبوة غير المقدسة،
وكانت أمي تؤمن بالشهادة؛
الدكتوراه أو الماجيستير،
وحين تزوجت رجلا غير متعلم سألتني: «شهادته إليه؟»
وغضبت أمي من زوجي لأنه لا يعرف
إلا اللغة الشعبية العامية.
وقعت أمي في التناقض والتطرف،
وكانت امرأة شعبية؛
لا تعرف اللغة الفصحى ولا تعرف الكتابة،
Página desconocida