============================================================
نبفه من آقوال الأنمة في أحوا ارولة بؤمن أن بكون مدلسا يحدث من لقي بما لم يسمع، أو يحدث عن البي بما يحدث به الثقات بخلافه عته عليه اللام، ويكون هكذا من قوقه قي حديثه حتى ينتهي بالحديث موصلا إلى النبي ومن عرفناه دل مزة فقد بان لنا عواره في روايته، ولين تلك القورة كذبا فنرد حديثه، ولا بنصيحة في الصدق، فنقبل منه ما قبلتا من أهل النصيحة في الصدق، فنقول : لا تقبل من مدلس حدييا حتى يقول : سمعت أو حدتني، ومن كثر تخليطه من المحدثين ولم يكن له أصل كتاب صحيح لم ه يقبل حديثه.
وتقبل الخبر الواحد ونستعمله - تلقاه العمل أو لم يتلقه العمل. ، وهو أهل للحديث.
قال الشافعي: وكان اين سيرين والنخعي، وغير واحد من التابعينق يذهيون إلى أن لا يقبلوا الحديث إلا عن من غرف.
قال الشافعي : وما لقيت أحذا من أهل العلم يخالف هذا المذهب، .
أخبرنا أبو طاهر السلفي، أنبأنا المبارك بن عبد الجبار الصيرفي، أنبأنا هلي بن أحمد الفالي، أنبأنا أحمد بن إسحاق النهاوندي، ثنا الرامهرمزي(41 عن الحاجي، ثنا أحمد بن محمد الأزرق، قال : سمعت يحس بن معين يقول: هآله الحديث: الضدق، والشهرة، والطلب، وتركك البدع، واجتناب الكباثره .
(1) رواه في االحدث الفاصل (ص406).
Página 17