ويصوغها في حذقه المتمادي
ويهون تشييد البناء لعلمه
مثل الجبال تهون للصياد؟!
من ذا الذي يدري؟ فكم من مضمر
في الغيب يذهل حذق كل رشاد
ولقد يرى الأحفاد أن همومنا
لعب، وليس جهادنا بجهاد!
العباب
وكم من عائب حلمي بعهد
تملكه «التأدب» بالنفاق!
Página desconocida