ما أجمل النور في قلبي وفي نظري!
من بعد ما حطمت تلك الجلاميد
فالآن أفهم معنى العيد في مرح
وأن عمري فيه الآن معدود
وأفهم الملبس الحالي كأن له
حلى الجنان، وفيه الصفو مشهود
وأفهم اللهو ألوانا مجسدة
من البراءة، لا ختل وتصفيد
وأستسيغ من الأطفال زامرة
كأنما قد شدا بالسحر «داوود»
Página desconocida