Los Mayores Pecados
الكبائر - ت آل سلمان
Editorial
دار الندوة الجديدة
Ubicación del editor
بيروت
وَقَالَ النَّبِي ﷺ مَا أَسْفَل من الْكَعْبَيْنِ من الْإِزَار فَهُوَ فِي النَّار وَقَالَ ﵊ لَا ينظر الله إِلَى من جر إزَاره بطرًا وَقَالَ ﵊ ثَلَاثَة لَا يكلمهم الله يَوْم الْقِيَامَة وَلَا ينظر إِلَيْهِم وَلَا يزكيهم وَلَهُم عَذَاب أَلِيم المسبل والمنان والمنفق سلْعَته بِالْحلف الْكَاذِب وَفِي الحَدِيث أَيْضا بَيْنَمَا رجل يمشي فِي حلَّة تعجبه نَفسه مرجل رَأسه يختال فِي مَشْيه إِذْ خسف بِهِ الأَرْض فَهُوَ يتجلجل فِيهَا إِلَى يَوْم الْقِيَامَة وَقَالَ ﵊ من جر ثَوْبه خُيَلَاء لم ينظر الله إِلَيْهِ يَوْم الْقِيَامَة وَقَالَ ﷺ الإسبال فِي الْإِزَار والعمامة من جر شَيْئا مِنْهَا خُيَلَاء لم ينظر الله إِلَيْهِ يَوْم الْقِيَامَة وَقَالَ ﵊ إزرة الْمُؤمن إِلَى نصف سَاقيه وَلَا حرج عَلَيْهِ فِيمَا بَينه وَبَين الْكَعْبَيْنِ مَا كَانَ أَسْفَل من الْكَعْبَيْنِ فَهُوَ فِي النَّار وَهَذَا عَام فِي السَّرَاوِيل وَالثَّوْب والجبة والقباء والفرجية وَغَيرهَا من اللبَاس فنسأل الله الْعَافِيَة وَعَن أبي هُرَيْرَة ﵁ قَالَ بَيْنَمَا رجل يُصَلِّي مسبلًا إزَاره قَالَ لَهُ رَسُول الله اذْهَبْ فَتَوَضَّأ ثمَّ جَاءَ فَقَالَ اذْهَبْ فَتَوَضَّأ فَقَالَ
1 / 216