على كف حوراء المدامع كالبدر
فكدت ولم أملك إليها صبابة
أهيم وفاض الدمع مني على نحري
تجود علينا بالحديث وتارة
تجود علينا بالرضاب من الثغر
فيا ليت ربي قد قضى ذاك مرة
فيعلم ربي عند ذلك ما أمري
وعد ممطول
يهواك ما عشت الفؤاد فإن أمت
يتبع صداي صداك بين الأقبر
Página desconocida