============================================================
3 ة57 رض فوق العبير مته عبير وبنفسي معتبر الصدغ والعا باقتدار وخطه المنشور مقطع للقلوب يقطع فها ممنول حبه معنور فتامل منه عذاريه تعام ه الحميا وطرفه المخور منتشي الطرف متشي العطف في في مثلما خاب في قبولي المشير ايس العاذلوت مي فيه أنشدني عنه أيضا قوله: كتب العذارعلى الخدودسطورا مز يتلهايك في الهوى معنورا غضتا فمازج وردها الكافورا وبداالينفج بين وردخدوده من نوره فوق الحرير حريرا فكسارييع الحسن روض جمالهه في عارضيه الى العبير عبيرا (ص3)ومعنير الصدغين ضم عذاره عجبا فقد شاب الظلام النوار بدربه كلف العباد فياله يغدو المحب بكأمها مخمورا باللرجال لمقلة خمورة حزفا تيسمت الرياض سرورا أبكي ويضحك كالغمام اذا بكى ولديه لؤلؤ عبرتي منثورا وترى لاليء ثغره منظومة والدهر لم يحدث له تكذيرا هبدي به والعيش صاف شربه ياحبنا ليل يقضى بالمى طال السرور به وكان قصيرا وقوله يرثي صديقا له ويذكر الضاصر الاربعة في يت واحد: : هفي على من كان صبحي وجنه فعدمت خين عدمته انواره مكن التراب وغاض ماءحياته مذ أظتات نار المتيق: تاره
Página 107