76

============================================================

ر التاء الاحبان لثقة الطلباع، وتقيض الجود ومو بذل الاحان لاتفده مثنة الطباع().

(17) - قوله تعالى: ( يؤتهن يود الذين تفردا وعصؤا الرسول لؤ تسوى بهم الا زض ولا بنينون الله خديةا 2 فرا حمزةه والكسالي: تسوى * مفتوحة التاء تحفيقة السبين. وقرا نافع وابن هامر - بفتح الثاء ونشديد السين - الباقون بضم التاء وتخفيف السين.

وقاك الطبرى: الاختيار فتح التاءء لوافقته للوله: ف بناليتنى كنت ترنا *(4) ولم بقل: كونت. وقال الرماتي هذا ليس بشيء، لأن التمي فيه معنى الفعل، وبضم التاء أبين وليس كذلك الآحر، لأته كتزلة التمني لآن يكون معدوما لم يربد ندن ب وقوله: وولا بكشمون الله حديثا لا ينافي قوله (و وآلله رينا مان مشركين(ن) لأنه قيل في معنى الآبة سبعة اقوال والخام تال بعضهم إن قوله: (انظر كيف كذبوا على اتتهم (4) إتما معناه: اوجيوا العذاب مثل حال الكازب في الإقرار، كما يقال: كتب عليك الحج تال الشاعر: الب العتين وماء شن بارد ان كنت ساتلتى غيوفا ناذمي وقال الرماني: هنا التاويل ضعيف، لأنه يجري جرى اللغز (114- نوله تعالى { الم ترال الذين أوتوا تصمبا من الكغب يشيرون الضللة قثريذون أن تضلوا الشبيل واله أغلم بأغدايم وكفن بالله قلئا وكتى بآله تصما) (1) الطوسي: يان ج191/3 وأيضأ للطبرس : جمع البيان 74/3.

(1) مرره نبا: آية .

(2) 8لطرسي: التيان 2.2134 (4) مورة الانمام: أية 23 (5) الطوى التيان ج202-29/4

Página 76