230

============================================================

ودة النحل ماصما في رواية أيي يكر(1). تنزل الملاتكة(() على ما لم يسم فاعاه](2).

وقد تضمتت الآيات البيان عما بوجبه الحق من تعظيم الله جل وعز وزيه عن الشرك، واننار الناس ياخلاص العيادة، وائتاء(11 عتابه بطلي ات (4) - القول في نوله جل وعز { خلق آلأنستن ين نطفه لإذا هو حصمة مبد والاتعذ حلقها لكم فيها دق: ومشبغ زمتها تاكنون زلگم فيها ختال جيت تريخون وحهت تسرخون يقال ما الخصرمة في الردع عن الباطل ؟

الجحواب: الجخاج ما يدعو إلى الحقء وهذه خصومه حتة، وهي جدال لن ت الحق عند المنكر للشبهة الفي تصد عنه ويقال: ما الفرق بين البيان والكلام 4 الجواب: إن الييان يظهر به المخى حنى بكن تزه ما خالفه، وند لا بظهر تفي بالكلام معنى اتا آجري جرى الهذيان، ووجه آخر وهو ان البيان تد يكون بالكلام وغيره من الإشارة والصورة والحاة ومعتى الصفة وتقال: ما الأتمام؟

الجواب: (ثلاثة(2) اصتاف الإيل، والبتر، والفتم، عن الحن، واقا ت تما للبن مشبها، وخرج من ذلك الحافر لصلاية ومعها ثقال: ما معنى ( قإذا هو خصة ميين4 الجواب فيه تولان الأول أخرج من النطفة ما عذه صفته، ففي ذلك أعظم عبرة ولن اللاعاذ مرت رت (2) ن الآصعل الملايكة (4) ما بين الممكوقين دره عند الطوى في التبيان 54/2، خبر ان الطوي فصل الكلام الكتر هذه القراءات من الرمات (4) فى الأصل اتشا (4) ف الأصل ثلثة

Página 230