210

============================================================

~~ابتداء(() چيشهم9 وتقالة ما القرق بين إنكار المعنى وجحد المعضى؟

الجواب: لان مع الإنكار استفباحاه ولب كذلك الجحد، لأته قد بكون ه اقباح وقد لا بكون وتقال ما معنن بل جشف(3 بما كانوا بيه يستروت الجواب: بالعذاب الذي كانوا بشكون تبه ويكذبون به والجاهل بوصف بالشك من جهة ما يعرض كه نه من حبث لا برجع إلى ثقه فيما هر عليه]41) ويقال: لما انكرهم لوط4 الجراب: كآنهم جاووا(، في صورة لا يعرفهم بها، نلما اخبروه يأته رمل اله جلؤوا( بعناب قومه، وبيتوا له الأمر عرفهم حيشذ(".

وقد تضمتت الآية الجان عما يوجبه المجي،(1) بالشر من حال الإتكار للأيذان به على ما يكون الزجر عن مثل يه المؤدي(4) إليه (21) - القول في قوله جمل رهز: ( وأنيتك يالخقي زانا لصند فوست فأسر يألد ييطع من ألمل وآثغ أدبزهم ذلا تلتبت يعكد أحة وأمضوا حميث ثلامرون وفضتا إله ذلك الآمر أبت ذابر متؤلاء مقطرع مشن يقال: ما الاتيان؟

(1) في الأصل ابتدآ (2) ف الأصل جبهم (3) في الأصل حيناك (4) ما بين المعكونتين ورد عند الطوسي في الشيان 6/ 440.

(5) في الأصل ججأردا () في الأصل جأررا () في الأصل حيشيدة (4) في الأمصل الجمي (9) قي الأصل المودي

Página 210