201

============================================================

~~وضون يقال: لم لا نصرف جهم؟

الجواب: [لآنها مفردة مؤئثة(1) ، وقد ثقال للنار إذا عظمت واشتدت: هذه جهم على التشبيه، فلهذا لم تتكر(2 ويقال: ما المتقي الجواب: جاعل الإعمان باخلاصه حاجزا بنه وبين العفاب ان يتزل به اقاه ه انا جعله اجزا به وبين ذمه يتوفيه اياء فقال: ما العبون ه الجواب: عبون الماء (2) ، وهي معادن تنبع بالاء(6 . كالقوارة التي تفور به رى جاه وتقال: لم صار التويق الى الثواب بالجات وإتما الطلرب اللذات ؟

الجواب: لأنها من أسياب اللنات وارداته إليها، والتي نصح بها فيما طيع الله صائر(1 الحلق عليه من امرهاه كما أن الثار من أسباب الآلام لما لامسها من الحيوان، ويقال ما الفرق بين الجتة والروضة؟

الجواب: لالجنة لا بد قيها من الشجر آن اصلها من أن العجر تتهاء والروضة قد مكون بغير شجر، يقولون: روضة خضرة ورياض موتقات.

تقال: ما ابواب جهم اجواب: قيل اطياق بعضها نوق بعض عن علي صلوات الله عليه والحسن وفتادةه وابن جريج](7 (1) في الأصل موتة (1) ما بين العكودن ورد عند الطرسي في التان 228/6، 4) في الأصل الأ (4) في الأ صمل بالا (5) ن الآصيل سابر 1) ما بين الكرهن وره عتد الطومت فه التيان 424/6 و244.

Página 201