============================================================
وره ابراى الا ابلغ أبا سفيان عتى فانت چوف تخب هواء (1) وقال آخر: كان الرحل متها نرف صمل من الظلمان جوجؤه هواء11 وقال آخر: ولأتك من اخدان كل يراعة هراء كستب اليان خوفا بكاسره(4 وتقال: ما معن { أقسمثم من قيل (1 ما لكم ين زوال4؟
الجوابب: من انتقال عن الدتيا الى الآخرة عن جادد. وقال الحسن من زوال إل العذاب ويقال: حل في الآية دلالة على بطلان مذهب المجيرة في تكليف أمل الآخرةب الجواب: فعم لآتهم سالوا(2) أن يرجمعوا املى حال التكليف ليومتوا(7) بالله رسوله وتوبوا ما اف من معصيته](4 وقد تقت الآيتان البيان هما يجلبه الظلم لصاحبه من الذا والخزي في الآخرة حتى يتنى التاخير(4 لاتدراك ما فات، وهيهات لا سبجل إلى الخلاصن ولا يص من العذاب (1) ديوان حمان بن ثايت * والتيان الشيخ الطوسى94 واللان والتاج (هر جوف) والطيري 13: 144 وجمع البيان 2: 360 ولتح الباري ابن 70 (1) فللله زمير بوان زمير (دار بيروت) وجع الان 2: 420 الشخ الطوسن م2 واللسان وللتاج (هومه جوف) . والظليم لا نؤاد له ذا البيت موب إلى فر اللغى وتب ليضا الى كب هتاج (موا) ولطيري 1441 وجاذ القرأن 1 24 والتبيان - للشيخ الطوسي ح 9 ص404 (4) ف الأل غير مرجودة (5) في الأصيل الهمزة منه (1) فى الأصل ليومترا () وما بهين العكوننين ررد يشاه د الطو في كيان ج1 ص 204-302 (8) في الأصل الاتاعير
Página 160