٦٤ - أَنَسٍ رفعه: «ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بهن طَعْمَ الْإِيمَانِ مَنْ كَانَ الله وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَمَنْ أحب عبدا لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود فِي الْكُفْرِ بَعْدَ أَنْ أَنْقَذَهُ الله مِنْهُ كما يكره أن يلقى في النار». للشيخين والترمذي والنسائي (١).
٦٥ - وله في رواية بدل الثانية: «أَنْ يُحِبَّ فِي الله وَيَبْغُضَ (للَّهِ) (١») (٢).
٦٦ - قتادة عن ابن مسعود رفعه: «ثلاثٌ منْ كنَّ فيه يجدُ حلاوةَ الإيمانِ: تركُ المراءِ في الحقِّ والكذبُ في المزاحةِ، ويعلمُ أن ما أصابَهُ لم يكن ليخطأه، وما أخطأه لم يكن ليصيبهُ».
للطبراني (١) ولم يسمع قتادة من ابن مسعود.
٦٧ - عمار بن ياسر، رفعه: «ثلاثٌ من الإيمان: الإنفاقُ من الإقتارِ، وبذلُ السلامِ للعالمِ، والإنصافُ من نفسِك» (١)
٦٨ - أنس، رفعه: «ثلاث من كن فيه استوجبَ الثوابَ، واستكملَ الايمانَ: خُلُقٌ يعيش به في الدنيا، وورعٌ يحجزهُ عن محارمِ الله، وحلمٌ يرده عن جهلِ الجاهلِ» (١). هما للبزار.
٦٩ - وعنه رفعه: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ». للشيخين والنسائي (١).