138

وا فإن قومك يزعمون أنه سنة. قال: صدقوا وكذبوا. قال: قلت: وما ه قولك: صدقوا وكذبوا؟ قال: إن رسول الله كثر عليه الناس. يقولون .

هذا محمد. هذا محمد. حتى خرج العواتق من البيوت. قال: وكانم رسول الله لا يضرب الناس بين يديه. فلما كثر عليه ركب والمشياهن [م 1264] والسعي أفضل.

444- (م) عن جابر قال : لما قدم التبي مكة دخل المسجد ، فاستلم الحجر، ثم مضى عن يمينه، فرمل ثلاثا، ومشى أربعا، [ثم أتى المقام فقال: * وائجذوا من مقاي ابرهع مصل ) فصلى ركعتين والمقام بينه و وبين البيت، ثم أتى الحجر بعد الركعتين فاستلمه، ثم خرج إلى الصفا ، ه [م 1218] وأظنه قال : {} إن الصفا والمروة من شعابر الله].

443 - العواتق: جمع عاتق، وهي البكر البالغة، أو المقاربة للبلوغ .

444 - القسم الأول من الحديث هو رواية مسلم، أما النص بكامله فهو من رواية ه الترمذي والنسائي، انظر جامع الأصول ح 1431.

213

============================================================

445- (خ / م) عن أبي الطفيل قال : كنت مع ابن عباس ، ومعاوية لا يمر بركن إلا استلمه. قال ابن عباس: إن التبي لم يكن يستلم إلاا و الحجر الأسود والركن اليماني. فقال معاوية: ليس شيء من البيت ياه اخ 1608/م 1269] مهجورا.

449- (خ م) عن نافع قال: رأيت ابن عمر يستلم الحجر بيده، ثم قبل يده وقال: ما تركته منذ رأيت رسول الله يفعله.

اخ 1611، م 1268] و لاباب: ركعتا الطواف والسعي) - - (خ) عن أسماعيل بن أمية قال : قلت للزهري : إن عطاء يقول: تجزئه المكتوبة من ركعتي الطواف، فقال : اتباع السنة أفضل، لم وا يطف رسول الله قط أسبوعا إلا صلى له ركعتين. أخرجه البخاري تعليقا .

Página desconocida