للحاجات في يوم الجمعة.
الفصل السادس والثلاثون: فيما نذكره من دعاء الحاجة يوم الجمعة بغير صلاة، بل يصوم ويفطر الصائم على شئ لم يكن فيه روح.
الفصل السابع والثلاثون: فيما نذكره من دعاء يوم الجمعة بغير صوم ولا صلاة للحاجة والأمان من كل مكروه.
الفصل الثامن والثلاثون: فيما نذكره من التجمل يوم الجمعة بقص الشارب وقص فواضل الأظفار ودخول الحمام والغسل والطيب وغير ذلك من عوائد الاخبار.
الفصل التاسع والثلاثون: فيما نذكره من ترتيب نوافل يوم الجمعة، بالرواية المرجحة لتقديم نوافله قبل الزوال.
الفصل الأربعون: فيما نذكره من ترتيب نوافل الجمعة، بالرواية التي يقدم الانسان منها اثنتي عشره ركعة غير ركعتي الزوال قبل صلاة الظهر، ويؤخر منها ست ركعات يصليها بين صلاة الظهرين.
الفصل الحادي والأربعون: فيما نذكره من وقت ركعتي الزوال وصفتهما وتعقيب تلك الحال.
الفصل الثاني والأربعون: فيما نذكره من فضل الساعة الأولى التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة، ومن دعوات في تلك الساعة.
الفصل الثالث والأربعون: فيما نذكره من الإشارة إلى الأذان والإقامة وصفة صلاة الظهر يوم الجمعة، وروايات بقنوتات فيها ومختار تعقيبها.
الفصل الرابع والأربعون: فيما نذكره من تمام رواية نافلة الجمعة المتضمنة لتأخير ست ركعات بعد ظهر يوم الجمعة.
الفصل الخامس والأربعون: فيما نذكره من صلاة ركعتين للأمان من الجمعة إلى الجمعة بعد صلاة الظهر يوم الجمعة.
الفصل السادس والأربعون: فيما نذكره من صلاة لطلب الولد بين ظهري يوم الجمعة.
الفصل السابع والأربعون: فيما نذكره من الإشارة إلى صفة صلاة العصر يوم
Página 27