4
وهو آنا آخر: «أبو موسى جابر بن حيان».
5
وقد يكون مصدر الاختلاف في أن له ولدين بهذين الاسمين
6
ويقال إنه سمي «جابرا» لأنه هو الذي «جبر» العلم، أي أعاد تنظيمه.
وكذلك كان مسقط رأسه وتاريخ مولده موضع اختلاف؛ «فهنالك ما يسوغ لنا الظن بأنه فارسي ولد في طوس من بلاد خراسان.»
7 - وهي مسقط رأس الفردوسي الشاعر الفارسي، لكن رواية أخرى تقول: إنه من طرسوس، ورواية ثالثة تجعله صابئا من حران
8
ورواية رابعة يرويها «ليو الأفريقي» الذي أرخ سنة 1526 ميلادية لرجال الكيمياء في أفريقيا فيقول: إن كبيرهم هو: «جابر» الذي هو يوناني اعتنق الإسلام وكانت حياته بعد زمن نبي الإسلام بقرن من الزمان؛ وكذلك يرد اسم «جابر» مرة واحدة عند «ألبرت الكبير» منسوبا إلى مدينة إشبيلية، لكن جابرا المقصود هنا هو بغير شك جابر بن الأفلح الذي عاش في إشبيلية خلال القرن الحادي عشر الميلادي وألف في علم الفلك.
Página desconocida