وفي كتاب الترمذي قال: " إن أول زمرة يدخلون الجنة يوم القيامة ضوء وجوههم على مثل ضوء القمر ليلة البدر، والزمرة الثانية على مثل أحسن كوكب دري في السماء لكل رجل منهم زوجتان على كل زوجة سبعون حلة يرى مخ ساقها من ورائها ".
وفي كتاب النسائي عن أنس قال: قال رسول الله ﷺ: " يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع " قيل يا رسول الله أو يطيق ذلك قال: " يعطى قوة مائة ".
وفي كتاب الترمذي عن علي قال: قال رسول الله ﷺ: " إن في الجنة لمجتمعًا للحور العين بأصوات لم يسمع الخلائق مثلها يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الناعمات فلا نبؤس، ونحن الراضيات فلا نسخط، فطوبى لمن كان لنا وكنا له ".
وفي كتاب الترمذي: قال رسول الله ﷺ: " لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها ولقاب قوس أحدكم أو موضع يده في الجنة خير من الدنيا وما فيها ولو ان من نساء أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحًا ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها ".
قال في الصحاح النصيف: الخمار.
وفي كتاب الترمذي قال: رسول الله ﷺ " أدنى أهل الجنة الذي له ثمانون ألف خادم واثنتان وسبعون زوجة وتنصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد وياقوت، كما بين الجابية إلى صنعاء ".
وفي مسند البزار عن أبي هريرة ﵁ قال: قيل يارسول الله انفضي إلى نسائنا في الجنة؟ فقال " أي والذي نفسي بيده إن الرجل ليفضي في اليوم الواحد إلى مائة عذراء ".
وعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله ﷺ: " أهل الجنة إذا جامعوا نساءهم عادوا أبكارًا ".
وفي صحيح مسلم عن المغيرة بن شعبة، عن النبي ﷺ قال: " سأل موسى
1 / 82