172

============================================================

الاستيعاب 236 237 عمل الآلة المهيأة لمعرقة رؤية الأهلة (وهذه صورتها وصورة المفروغ منها و المجدول الذي فيه تلك المقادير المحسوسة)1 .

عمل الآلة المهيأة لمعرفة رؤية الأهلة و أما هذه الآلة فليس مجراها جرى حق القمر والصفيحة الكسوفية، و ذلك أنها معمولة بالحقيقة دون التقريب، ومستنبطة من أصول تسطيح الكرة على قواعد أصحاب التجربة من راصدي رؤية1 الأهلة2 .

وذلك أن منهم من آثر القوس من معدل النهار التي بين 3 غروب التيرين، على ما يقتضيه أزمان مغارب البروج ا*يرقم في البلد، وجعل4 حد الرؤية فيه* اثني جشر زمانا.

ر

اا لرا الماي) اثاالا 2) الا1 اللالثل رى تا ارحسه ورترهر ايكم ب 2 ست 2 اجدوله ك الاصايع( ساعات ساعان ساعات) عرس الفير انكث ) اكل الكسود االبعذله ) بدو الكوف 17 122217 212 2121 و ومنهم من آثر (استعمال)6 القوس 7 من دائرة الارتفاع التي بين الشمس و الأفق وقت غروب القمر، وه جعل حدالرؤية فيه اثني عشر زمانا8.

11 ا ايد اما 1 يب 1 با ايزاع 11 ذوا (ومنهم من آثر استعمال القوس من دائرة الارتفاع التي بين الشمس و الأفق وقت غروب القمر، و جعل ا3 ا ايه اذ ( ججب 11نا1 «1 ا يدا ج حد الرؤية فيه)9 عشرة أجزاء. وموجب كلا الرأيين متقارب، وإلى الأخير مال المحصلون.

1 احر أ ايب اه لوا و و هذه الآلة تشتمل على كليهما وهي صفيحة و شبكة. ولأبي داود سليان بن عصمة السمرقندي مقالات 11 الد آنى ا اح احه هى) 1-ح واحدا في اتخاذها10 قد احتاج فيها إلى التطويل، و أنا مستغن عن ذلك الأجل ما)11 تقدم في أول الكتاب 11 ايد.) له لهنه يل ا ما مدا الذ ا ولالل لثلا تليزالا 1- فى «ب»: ورؤية.

2 - في «أ» : الهلال الأهلة.

التكسون غير تام الكسوف التام 3- فى لب» و«ج»: بعد.

4 - في «ا»: وتجعل.

5_ في 0ان: وفي «بن: منه.

6 - ليس في 10» .

7-في «ج»: الذى.

8- في «ب»:اصبعا: في رج»: اجزاء.

9- مابين القوسين ليس في «ج»).

10- في «بن: اتحادها.

1- ما بين القوسين في «ب» و(ج»: وهذه صورتها.

قنخش

Página 172