============================================================
- ورواه أحمد ابن حتبل والبخاري والترملي عن عمران ابن حصين برواية "كان الله قبل كل ثييء ، وكان عرشه على الماء * .
راجع كشف الخقاء العجلوني 171/2 حديث رقم 2011، بخاري بده الخلق حليث رقم 41 الترمدي تفسير سورة رقم 5 ، 11 ؛ احمد ابن حتبل 4 /431 .
7 - " كثت تيا وآدم بين الماء والطين ، قال السخاوي : وأما الذي يجري على الآلسنة بلفظ " كتت نبيأ وآدم بين الماء والسطين، قلم تقف عليه بهذا اللفظ وقال الزركشي : لا أصل له بهذا اللفظ [أنظر كشف الخفاء للعجلوني .129/2 -* كثت نيأ وآدم بين الروح والجسد" -قال العجلون : وصححه الحاكم بلفظ كنت نبيأ وآدم بين الروح والجسد" ، وفي الترمني عن أبي هريرة أنه قال للني متى كنت أو كتبت نبيأ؟ قال : وكنت نبيأ وآدم بين الروح والجسد وقال الترمذي : حن صحيح ، وصححه الحاكم أيضا - [انظر كشف الخفاء للعجلوني 129/2] .
رواه ابو نعيم في الحلية عن ميرة الفجر؛ ابن سعد عن أبي الجدعاء: الطيراقي في الكبير هن ابن عباس: وصححه السيوطي في الجامع ؛ [راجع الجامع للسيوطي حديث رقم 6424) 8-ه لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لتفسه" رواء البخاري في كتاب الإيمان باب رقم 7؛ ورواه مسلم في كتاب الإيان 72/71؛ الترمذي، قيامة، 59؛ النسائي، اكان 19، 23 .
9 - *لكل آية ظهر وبطن وحد ومطلع، -الحديث ورد في احياء علوم الدين للغزالي جزء 99/1 بلفظ وان للقرآن ظاهرأ وباطنا وحدا ومطلعا" ، وقال الحافظ العراقي في المغني : أخرجه ابن حبال في صحيحه من حديث ابن
10 - "ماء زمزم لما شرب له) ذكره ابن أبي شيبة وأحد في مسنده وابن ماجه والبيهقي في السنن عن جابر؛ والبيهقي في شعب الايمان عن ابن عمرو. [راجع الجامع الصغير للسيوطي حديث رقم 8759] .
-وفي رواية ثانية "زمزم لما شرب له فإن شريته تستشفى شفاك الله، وآن شربته مستعيذأ اعاذك 1
Página 233