والإسلام ذلك الدين الذي جاء ليبشر بإله واحد أحد، وبمسلمين موحدين، لا فرق بين مسلم
الوضع القبلي إذن لم ينته بمجيء الإسلام وعلى يديه، ولكنه، إبان مقاومتنا للغزوة
•••
إذن، بذرة قبلية قديمة، أعيد النفخ فيها، وتولى أبالسة جدد إذكاءها في نفوس حكامنا
حتى أصبح تبادل الاتهامات شيمة من شيم وجودنا العربي الحالي. أرني دولة عربية واحدة لا
بل ائتني بدولة عربية أو بنظام عربي ليس في نظر الجميع متهما بتهمة خطيرة ما.
ماذا تفعل تلك الاتهامات ؟!
إنها بالضبط كمشاعل الأيدروجين التي يلحمون بها الحديد، كل ما في الأمر أنها تفعل هنا
•••
والكارثة أننا لا نرى هذا كله!
Página desconocida