============================================================
كتاب الاصلاح م ا وام شویو .و- 132 ی * .-و141214.
من الاحجار ، هوآلياقوت ، ونظيره آلزمرد، وهما جميعا من آلصم . ونهاية آلسائلة من غير الف -42 و وومهه و و ور93- إذابة، هوالماء،ونظيره اللبن. ونهايةالمذابات منالكباريت، هوالذهب،ونظيره الفضة.
ه 2 ونهاية النباتية، النخلة، ونظيرها الكرم. فعلى هذا، لكل شئء نهاية فیجوهره،ولهشكل ه -11 سدوهو 9 من جنسه. وكذلكسائرالحيوان، كلجنس، له نهاية، ولهزوج منصنفه.فالفرس، أشرف
1-4 وم8-- -11 الدواب ، وآلاسد، آشرف آلسباع ، وآلبازى، آشرف الجوارح . وكل جني، يقاس بماهو
6 أقرب إليه فی آلرتبة من صنفه.
و2-5 س83 سوهو1 ومو وسه ه ه وم9 ولانقول، إنزوجآلبشروشكله، هوالفرس. بل، زوجآلفرسوشكله، ماهومنجوهره.
5-24
س
ویم كما أن زوجالذهب، الفضة،وزوج آلياقوت، الزمرد، كذلك، زوجالفرس وشكله، هومن ومو و 1- 1 آلحيوان. فمنآلطير، البازي، ومن السباع، الآسد، وعلى هذا النحووالمثال. لأنها، كلها، الف-43
84 من جنس آلحيوان ، الذى ، هو مشترك بالنفس آلبهيمية . فليس البشر، كسائر أجناس
1---93 و بوع م، الحيوان،ولايقاس به. ولايجوزأن يقال، إن الفرس، هوزوجالإنس وشكله.لأنه، منفرد و-ه21 هر وه م
م ه02- 3--9 و ه 12 بالنفس الناطقة الشريفة، ولانظيرله، من أجزاء العالم ومتولداته. بل، هونظيرلكلالعالم.
ه348 ه ، مهو لانه ، قد جمع جواهرالعالم، كلها . ومن أجل ذلك، شمى: " العالم الصغير " . لأنه ، نظيرله ، جامع لجميع آجزائه .
8
15 فنقول، إننظيرالبشر، هو، كلالعالم. وليسقولهم، إنه، العالم الصغير ، لأنه، دونه موه و و5 2836 في الرتبة. ولكنهم، ذهبوا إلى آلجثة، ومقدارصغرها وكبرها، فقالوا، لكل العالم ، "العالم 42
9و23 الكبير "، لكبرجثته، وللبشر، "العالم الصغير "،لصغرجئته. فالبشر،وإن كانأصغرجئة، 2 هترو4م
2 - الف، ج : ادابة. ب : ذابة .
3 - الف : ونظيره الكرمة . ب : ونظيرها الكرمة . ج : ونظيرها الكرم .
الم، ب: صفه : ص 9 - الف ، ج : الطير . ب : الظير.
13 - ب ، ج : سمى العالم الصغير . الف : سمى .
196 - الف : فقالوا لكل العالمالكبير لكبر جثته وللبشر . ب : فقالوا لكل العالم الكبير لكير جثته وللبشر . ج: فقالوا لكل العالم الكبير جية والبشر.
17- الف ، ب : لصغرجفته . ج : جفة.
17 - الف ، ب : وإن كان . ج : وإن .
Página 92