291

============================================================

كتاب الاصلاح 256 وه : على الآخر، لتظهر نياتهم. فأما الألماء،فلاتفاضل بينهم، بليستوونفیالرتبة فی كل دور.

ومه ب4 و-ه64

22414- 6- ويکون التفاضلبینأتماءدوروبینأتماءدورآخر، علىحسبالتفاضلبینالنطقاء، کفضل 2 أتماءهذاالدورعلیأتماءالأدوارالتیخلت،لفضلناطقهذاالدورعلیالنطقاءالذینتقدموه.

-وو

لأن النطقاء، يتفاضلونعلىحسب تفاضلحروفهم العلوية، إذكانكلواحدمنهم، لهحرف 13- يرحرف صاحبه. وإذا الحروف تفاضلت، فكذلك النطقاء يتفاضلون علىحسب ذلك.

6 فأما الأتبماء فیكل دور، يستوونفیالمراتب فی كل دور، لأنهم، يستفتحون بحرف واحد،

س و و

وهوحرف صاحب دورهم، الذى يرثونه، فيكون آلجارى، مقسوما بينهم بالسوية. يصدق س هو ذلكماقدذكرناهعنالصادق، عليهالسلام، أنهقال : " نحن كلناواحدوفضلناواحد وأمرنا

و6ه- 9 واحد. ". وقدجرى هذا الذكربأبينمن هذا، وفيه كفاية عن إعادة، إنشاء الله.

2

231 .5-16- قوله، عزوجل : "... فضلنا بعض آلنبيين علىبعض، " ، هو فیاللواحق، علىماقد

1-و- س6- ذكرناه. وإنماأخبراللهبذلك فیشأناداود، لأنهكانلاحقا، فبينفضله علىلواحقعصره، ه الف295

12 فقال: "... و6اتيناداودزبورا ."، وقال:"... وسخرنامعداود الجباليسبحنوآلطير،"، ه3 ورسو

وو413-، ه وو سد1 ومهم وهم اللواحق والخيالات وسائر الحدود. قد ذكر الله ذلك فیقصة داود، ليعرف فضله على نظرائه فیعصره.

1- درهرسه نسته ، لیظهر امدهاست.

2 - الف، ج : دورو. ب : دوره و.

2 - الف : التفاضل بين النطقاء كفضل اتماء هذا الدورعلى اتماء الادوارالتى خلت لفضل ناطق هذا الدور على النطقاء الذين تقدموه . ب ، ج : التفاضيل بين النطقاء الذين تقدموه.4 - الف ، ج : اذكان . ب : اذاكان .

5 - الف : واذا الحروف تتفاضل . ب : واذا الحرف تفاضل . ج : واذا الحروف تفاضل .

6 - الف ، ج : فاما الاتماء . ب : فالاتماء.

6 - الف، ب: فيستوون فیالمرتبة . ج: يستوون فیالمراتب.

7- الف ، ب : وهوحرف.ج: حرف.

7 - الف ، ج : الذی يرثوته . ب : الذين يرثونه .

7- الف : مقوم بينهم . ب، ج : مقسوما بينهم .

8- الف . ج : ماقد ذكرناه . ب : ماذکرناه.

9 - الف ، ج : عن اعادة . ب : عن اعادته.

11- الف، ج : الله . ب : الله عزوجل.

12 - آيه 79، سوره 21 (سورة الانبياء) . ففهمناها سليمان وكلا ءاتينا حكما وعلما وسخرنا مع داودالجبال يسبحن 14،13- الف، ب: على نظرائه. ج: على نظراته.

والطير وكنا فاعلين.

Página 304