Reforma de las mezquitas
إصلاح المساجد
Editorial
المكتب الإسلامي
Número de edición
الطبقة الخامسة ١٤٠٣هـ
Año de publicación
١٩٨٣م
Géneros
1 / 3
1 / 4
1 / 5
١ حديث صحيح، خرجته في سلسلة "الأحاديث الصحيحة" رقم "٦٠١".
1 / 6
١ صحيح متفق عليه من حديث ابن عمر، وهو مخرج في "تخريج الحلال والحرام" رقم ٢٦٧.
1 / 7
1 / 8
1 / 9
١ هو الإمام سعيد بن جبير.
1 / 10
١ وأخرجها النسائي أيضًا، وإسناده صحيح. انظر رسالتي "الأجوبة النافعة" "ص٤٧" و"الإرواء" ٦٠٨ طبع المكتب الإسلامي. ٢ متفق عليه من حديث عائشة باللفظ الأول، وهو مخرج في "تخريج الحلال والحرام" رقم ٥.
1 / 11
١ وإسناده صحيح، كما حققته في "الرد على الشيخ الحبشي" "ص٤٥-٤٧". ٢ إسناده صحيح. ٣ أغلب هذه الآثار، ضعيفة الأسانيد، والمؤلف ﵀ نقلها عن أبي شامة عن "الدارمي" كما يأتي. ٤ لم أره في "السنن"، وقد عزاه إليه غير المصنف أيضًا. وأظنه تابعًا لهم فيه. والله أعلم.
1 / 12
١ ضعيف الإسناد. ٢ صحيح الإسناد.
1 / 13
١ قلت: ما كان الاختلاف برحمة يومًا ما ولن يكون، وحسبه أن يكون مغفورًا إذا كان عن اجتهاد وإخلاص، وحديث "اختلاف أمتي رحمة" وما في معناه، لا يصح رواية ولا دراية، كما حققته في "الأحاديث الضعيفة" "رقم ٥٧-٦٢".
1 / 14
١ قلت: هذا الكلام ليس دقيقًا؛ لأن النبي ﷺ قد صلى التروايح جماعة كما يأتي من المؤلف، بل وحض عليها بقوله: "إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة" أخرجه أصحاب السنن وغيرهم بسند صحيح، وقد خرجته في رسالتي "صلاة التراويح" "ص١٧"، فكيف توصف صلاة التراويح جماعة بأنها محدثة لم تكن! فاللهم غفرا، والحق أن عمر ﵁ لم يعن بقوله: "نعمت البدعة هذه" البدعة الشرعية فإنها كلها ضلالة. وإنما أراد البدعة اللغوية، وهو الأمر الجديد الذي لم يكن، ولا شك أن الجماعة في صلاة التراويح وراء إمام واحد، لم يكن معروفًا في عهد عمر ولا في عهد أبي بكر ﵄، فبهذا الاعتبار سماه بدعة، ووصفها بالحسن لقيام الدليل الشرعي على حسنها، هذه كلمة عاجلة، والمسألة تتطلب الإفاضة، والمجال ضيق، فمن شاء البسط فليراجع رسالتنا الآنفة للذكر، أو "الاعتصام" للإمام الشاطبي "ناصر الدين". ٢ أخرجه البخاري في حديث إحياء عمر ﵁ لسنة التجميع في صلاة التراويح. وقد سقته مخرجًا في رسالتي "صلاة التروايح" "٤٧، ٤٨".
1 / 15
١ صحيح قد مضى "ص٩".
1 / 16
١ حديث قدسي. قلت: لا أعرفه في شيء من كتب السنة المعتمدة.
1 / 17
1 / 18
١ حديث صحيح متواتر. وللطبراني فيه جزء لطيف، جمع فيه طرقه، وهو محفوظ في مخطوطات ظاهرية دمشق. ٢ أخرجه الشيخان، والمصنف ساقه بالمعنى، فإنه مغاير لسياقهما في بعض الألفاظ.
1 / 19
1 / 20
١ قلت: وأخرجها أيضًا في "السنن الكبرى" "٩: ٢٦٥"، وأسانيدها صحيحة عنهم، وقد صح الأمر بالأضحية في "الصحيحين" وغيرهما عن النبي ﷺ، بل ثبت عنه أنه قال: "من وجد سعة ولم يضح فلا يقربن مصلانا"، فلعلهم لم يبلغهم ذلك أو بلغهم، ولكنهم تأولوا الأمر على الاستحباب، ولكن الحديث الأخير لا يساعد على ذلك فتأمل.
1 / 21
١ قلت: لم يصح عن عثمان، وقد كان الأعراب يصلون وراء النبي ﷺ في حجة الوداع، فكان إمامهم، ومع ذلك فلم يثبت عنه ﷺ أنه أتم. ٢ أخرجه البيهقي "٢: ٢٢٦" وفيه أحمد بن عبد الحميد، ولم أجد له ترجمة، لكن قال البيهقي عقبه: "والآثار عن عمر بن الخطاب في ذلك صحيحة" وراجع "المحلى" لابن حزم. ٣ "ج٤: ٢٥" وفيه زائدة وهو ابن خراس، وقيل: ابن أوس بن خراس الكندي، كما قال البيهقي وسكت عنه، وكذا ابن أبي حاتم في "الجرح" "١-٢-٦١٢" فلم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا.
1 / 22