La Justicia en la Moderación para las Personas de la Verdad entre las Personas de la Extravagancia
الانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
La Justicia en la Moderación para las Personas de la Verdad entre las Personas de la Extravagancia
Anónimo d. 775 AHالانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف
Géneros
كل يهودي"(1)، والمعنى: إن هذاالذي ذكرناه في هذا الحديث عن الرافضة أنه لا يقوله كل رافضي.
قلت: والحاصل من كلام ابن تيمية: إن الرافضة هنا يطلق على الامامية وعلى الغلاة، وهو قد أطلق لفظة الرافضة (في كتابه هذا ولم يرد بها إلا)(2) الامامية حسب دون الغلاة! وذلك في قوله: "والرافضة والجهمية هم الباب لهؤلاء الملحدين" من الغلاة وغيرهم(3) .
وهذا الحديث(4) الذي اعترف بأنه كذب موضوع(5)، لم يصرح بأن الرافضة إلا الغلاة حسب دون الامامية لوجهين: الاول منهما: قد مضى، وهو قوله: ""وشرها الرافضة لم يدخلوا في الالسلام رغبة ولا رهبة"(6)، وهو مصرح بأن الرافضة هنا إنما عني بهم الغلاة خاصة دون الامامية.
الثانى: اعترافك أن الرافضة هم الباب للغلاة وغيرهم من الملحدين(7)]
Página 79