La Justicia en la Moderación para las Personas de la Verdad entre las Personas de la Extravagancia
الانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
La Justicia en la Moderación para las Personas de la Verdad entre las Personas de la Extravagancia
Anónimo d. 775 / 1373الانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف
Géneros
الخمسة يجب أن يكون هو الخليفة والامام بعد رسول الله.
قوله: "وأته إذا أفضت النوبة إلى المنصوص حصل من سفك دماء الأمة ما لم يحصل قبل ذلك، ولم يحصل من مقاصد الولاية ما حصل بغير المنصوص، كان الواجب العدول عن المنصوص) .
قلنا: حصول القتل وسفك الدماء عند استقلال المنصوص عليه كحصول القتل وسفك الدماء عند بعث الله الأنبياء صلوات الله عليهم ممالم يحصل مثله قبله: م نقول : إن حصول القتل وسفك الدماء ما حصل من المنصوص عليه، الاعند مخالفة الأمة له وإظهار العناد عليه والبغض له والعصيان لأمره، وإلا فلو يدخلوا في طاعته لما سفك للأمة دم.
ونقول أيضا: سفك دم العاصين للامام المنصوص عليه وقتلهم ليس هو مفسدة، بل مصلحة من أتم المصالح، كسفك الدماء والقتل الحاصل من الأنبياء لل في الأمم العاصية لهم(1) .
قوله: "أفليس ولاية من يطيعونه فتحصل المصلحة، أولى من ولاية من يعصونه فلا تحصل المصلحة بل المقسدة" .
قلنا: هذا كقولك: كان الواجب العدول عن النصوص!
Página 320