249

La Justicia en la Moderación para las Personas de la Verdad entre las Personas de la Extravagancia

الانصاف في الانتصاف لأهل الحقق من أهل الاسراف

Géneros

سبحانه وثبتت على الناس آجمعين، أطاعوا المنصوب(1) أم عصوه، وهذا باجماع الأمة كافة.

فقد ظهر وبان أن قول ابن تيمية هذا حجة عليه! والحمد لله وحده.

قوله: "فكيف إذاكان ما يدعونه من النص من أعظم الكذب والافتراء؟".

قلنا: كيف يكون ما قالته الشيعة من النص من أعظم الكذب والافتراء، وهو منقول في صحاح كتبكم؟] فإن أول ما تدعيه الشيعة الإمامية من النصوص: قوله تعالى: (إنما وليكم الله ورشوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكفون"(2) ، وقد صح أنه لم يؤت أحد الزكاة وهو راكع سوى علي الثاني: قوله: (اللهم أدر الحق مع علي حيث ما دار)(3) .

الثالث: قوله: (أقضاكم علي)(4) .

Página 316